تجربتي معه هي أول مره بحياتي ادخل على دكتور و ياخذ مني هالكم من المعلومات ويدقق على ادق التفاصيل اخذت وقتي عنده و زيادة اسلوبه راقي مو نفس بعض الدكاتره نفسه بطرف خشمه تدفع له و يحسسك كنه هو اللي دافع لك. الله يرفع قدره يا رب. الاستقبال أول ما دخلت ع طول عطوني اعبي بياناتي و اخذوا الوزن والطول و الضغط بعدها دخلت بوقت موعدي بالضبط لعل الله يكتب لنا الشفاء على يدين الدكتور الفاضل محمد المفرح و يطول بعمره و يمده بالصحة و العافية يارب ️ مهند 29 October 2021 10:11 كان ودنا نقابل الدكتور علي القحطاني ولكن على هالاستقبال وعدم الالتزام بالمواعيد واحترام الوقت لن تتكرر الزياره Semo 24 September 2021 0:56 الدكتور شاطر مره لكن طريقتهم بالدخول سيئه جدا مافيه حجز مواعيد لازم تجي من ٦ الفجر عشان تاخذ رقم وماتدخل الا بعد ١١ والرياض صعب فيها تجي وترجع وصعب الانتظار ٥ ساعات. 1992 13 August 2021 0:48 سويت تحاليل شامله. بسبب مشاكل عندي فالامعاء عند الدكتور: علي القحطاني للامانه رجل سمح و فاهم وعلمني بكل شي السلبيات فالمستشفى: الشي الاول: يوم دخلت اخذو مني التحاليل بدون مايقولون لي السعر وانصدمت بالمبلغ للامانه فقط تحاليل وكشفيه كلفتني ١١٩٠ ريال.
هل تبحث عن مجمع-عيادات في حي العليا بها أو غير ذلك من المواصفات ولم تجد ما تبحث عنه اضغط هنا
في عام 1403 هـ أشار علي أحد الأصدقاء أن أزور مستشفى الملك سعود بالرياض المعروف بمستشفى الشميسي لإجراء فحص باطني بعد أن طالت شكواي من ألم في المعدة، وقال لي: كيف لم تسمع باسم الدكتور محمد المفرح الاستشاري الباطني الكبير، هو أفضل من يشخِّص الأمراض الباطنية، وأفضل من يجري المناظير. وعلى أنني وقتها كنت أعمل بالإذاعة وأجري لقاءات مختلفة مع المميزين والمشاهير إلا أنه لم يخطر على بالي أن أستضيف هذا الطبيب البارز الذي اكتسب شهرة كبيرة في الأوساط الاجتماعية. قلت في نفسي لدي الآن مشكلة صحية أقلقتني وألم مزعج نتيجة ارتفاع مستوى الحامض في المعدة لأعرض مشكلتي عليه ثم أطلب منه أن يكون ضيفاً على برنامج «بين ذوقين». لم يكن الدخول عليه أمراً ميسوراً؛ على الرغم من أنه يتأخر في الخروج من عيادته إلى ما بعد الثالثة عصراً، وجدت أمامي عدداً يفوق أصابع اليدين، ولا بد من الانتظار، فلا أرقام ولا سكرتير في عيادته؛ بل ممرضة تنادي على من وصل إليه الدور من المنتظرين، وحين طال الانتظار بأحدهم شنَّ هجوماً صارخاً على الممرضة لا أشك أن شيئاً من القذائف الصوتية التي تنتقد طول الانتظار قد وصلت إلى مسامع الدكتور، هذا المريض منفعل لم تهدئه ابتسامة الممرضة الرقيقة ولا عذوبة كلماتها المكسّرة بين العربية والإنجليزية الفلبينية، فهو يريد أن يصل صوته إلى الطبيب المشغول بإجراء منظار لمريض في أقصى غرفة من عيادته.